بما أن القصيدة دارجة و عن الإشتياق ..
اتذكرت هذي القصيدة ..
مشتاق لك شوق له الشوق يشتاق
شوق يشيب الشيب من حر شوقه
مشتاق لك فيني من الجمـر حـراق
ومع زود نار الجمر شوقي يفوقـه
ولو ينشرح شوقي على كافر فاق
ومن ظلمته يرحل ويصحى خفوقه
. . . .
. .
امم تسلمين على الشعر .. يقولون القلوب عند بعضها فأكيد هو مشتاق بعد
شكراً