جافت الام جارتها و كانت اياها بنتها اللي ولدها متعلق فيها


الولد اسمه حسين

البنت اسمها جنان


.....

حسين يحب جنان من ايام الثنوي ....



يله كملوا القصة مو تسوونها عادية :sleep:

جا ع بالها احلى ايام حياتها و هو اليوم اللي سلمت قلبها فيه الى حسين

اليوم اللي كانوا طالعين فيه الى البحر عائلة حسين و عائلة جنان

و هناك صار...........

جنان كانت رايحة تتمشى على البحر و بعدها قررت توقف شوي عند البحر


ؤ كانت عاطية ظهرها الجماعة حسين كان يبي اخته ( اخت حسين اسمها فاطمة و هي مخطوبة الى ولد عمها علي )

حسين ؤهو يمشي بخطوات سريعة ؤ خفيفة عشان يوصل الى البنية

و فجأة يوم وصل عندها حط ايده ع جتفها


جنان حست بايد كبيرة ع جتفها عرفت انها مب ايد بنية

..................................

جنان استحت ونزلت راسها و فجاة سمعت صوت امها يناديها فعلى طول راحت الى امها


لكن حسين ظل واقف مكانه و يطالع ايده و يقول معقول انا جودت هالبنية القمر << ههههههههههه منزهق الصبي


بعد ما انتهت الليلة و رجع كل من جنان و حسين البيت

تعتقدون هل نسوا الموقف اللي صار و الا ظلوا يفكرون فيه ؟؟!

اقتباس :

انهــم معزوميــن فـي مزرعــة ........................................!!

في مزرعة ابو حسين ..! يوم الجمعة ( يعني بعد يوم من اليوم )

جنان فرحت بس ما بينت لاخوها و قامت فتحت كبتها و تفكر شنو اللي راح تلبسه يوم الجمعة

طبعاً لازم تكون كشخة .........

حسين طبعاً ما قدر يجود روحه ففطس من الضحك و هو مجود بطنه على شكل جنان المعفوس من الكيك

جنان اشتاطت غيض و عصبت فلتت اللي في ايدها و قالت هذا اللي افكر فيه مالت عليي ما اعرف انقي



رجعت جنان من ذكرياتها على صوت امها جنان شنو فيش سرحانة اقول ليش تبين شي من هالمحل


جنان : ها لا اماه ما في شي حليو خل نرجع الفندق احس اني تعبت



من جهة ثانية في الفندق اللي ساكن فيه حسين



- هالله هالله والله بابو الشباب هالله بحسين

حسين التفت وراه

- اوه حمزة شخبار يا رجال لا تسال لا شي

- شسوي يا اخوي تعرف الزواج شغلني هههه ، عقبالك تدخل هالقفص الذهبي

- ههههههه لا ما افكر الحين ( ؤ هو في قلبه ميت على العرس هههه )