ãÚáæãÇÊ ÇáÚÖæ أَنْفَآسْ الْوَردْ المديرة العامة }~ ãÚáæãÇÊ ÅÖÇÝíÉ تاريخ التسجيل : 20/03/2011 عَدَدَ الَمّشّآرّكآّتّ : 2827 الجنس : البلد : العمل : المزاج : | | | |
ãÚáæãÇÊ ÇáÚÖæ أَنْفَآسْ الْوَردْ المديرة العامة }~ ãÚáæãÇÊ ÅÖÇÝíÉ تاريخ التسجيل : 20/03/2011 عَدَدَ الَمّشّآرّكآّتّ : 2827 الجنس : البلد : العمل : المزاج : | | | |
ãÚáæãÇÊ ÇáÚÖæ أَنْفَآسْ الْوَردْ المديرة العامة }~ ãÚáæãÇÊ ÅÖÇÝíÉ تاريخ التسجيل : 20/03/2011 عَدَدَ الَمّشّآرّكآّتّ : 2827 الجنس : البلد : العمل : المزاج : | | | |
ãÚáæãÇÊ ÇáÚÖæ أَنْفَآسْ الْوَردْ المديرة العامة }~ ãÚáæãÇÊ ÅÖÇÝíÉ تاريخ التسجيل : 20/03/2011 عَدَدَ الَمّشّآرّكآّتّ : 2827 الجنس : البلد : العمل : المزاج : | | | |
ãÚáæãÇÊ ÇáÚÖæ أَنْفَآسْ الْوَردْ المديرة العامة }~ ãÚáæãÇÊ ÅÖÇÝíÉ تاريخ التسجيل : 20/03/2011 عَدَدَ الَمّشّآرّكآّتّ : 2827 الجنس : البلد : العمل : المزاج : | | | |
ãÚáæãÇÊ ÇáÚÖæ أَنْفَآسْ الْوَردْ المديرة العامة }~ ãÚáæãÇÊ ÅÖÇÝíÉ تاريخ التسجيل : 20/03/2011 عَدَدَ الَمّشّآرّكآّتّ : 2827 الجنس : البلد : العمل : المزاج : | | | |
ãÚáæãÇÊ ÇáÚÖæ أَنْفَآسْ الْوَردْ المديرة العامة }~ ãÚáæãÇÊ ÅÖÇÝíÉ تاريخ التسجيل : 20/03/2011 عَدَدَ الَمّشّآرّكآّتّ : 2827 الجنس : البلد : العمل : المزاج : | | | |
ãÚáæãÇÊ ÇáÚÖæ ٻـــξـثرﮦ ﮜــياآآن مراسلة المنتدى !! ãÚáæãÇÊ ÅÖÇÝíÉ تاريخ التسجيل : 20/03/2011 عَدَدَ الَمّشّآرّكآّتّ : 1708 الجنس : البلد : العمل : المزاج : | |
وقع حادث في مدينة الرياض على إحدىالطرق السريعة لثلاثة من الشباب كانوا يستقلون سيارة واحدة تُوفي اثنانوبقــــــــي الثالث في الرمق الأخير يقول له رجل المرور الذي حضـــــــــر الحادثقل لا إله إلا الله . فأخذ يحكي عن نفسه ويقول : أنـــــا في سقر .. أنــــــافي سقر حتى مات على ذلك . رجـــــل المرور يسأل ويقول ما هي سقر ؟ فيجد الجــواب فيكتاب الله {سأصليه سقر . وما أدراك ما سقر . لا تبقي ولا تذر . لواحةٌ للبشر ...} { ما سلككم في سقر . قالوا لم نكُ من المصلين (
شريط كل من عليها فان .. منوع ÊæÞíÚ ; ٻـــξـثرﮦ ﮜــياآآن | |
| |
ãÚáæãÇÊ ÇáÚÖæ ٻـــξـثرﮦ ﮜــياآآن مراسلة المنتدى !! ãÚáæãÇÊ ÅÖÇÝíÉ تاريخ التسجيل : 20/03/2011 عَدَدَ الَمّشّآرّكآّتّ : 1708 الجنس : البلد : العمل : المزاج : | |
حدثت هذه القصة في أسواق العويس بالرياض . يقول أحــــــد الصالحين : كنت أمشي في سيارتي بجانب السوق فإذا شـــــاب يعاكس فتاة , يقول فترددت هل أنصحه أم لا ؟ ثم عزمت علــى أن أنصحه , فلما نزلت من السيارة هربت الفتاة والشاب خـاف توقعوا أني من الهيئة ,فسلمت على الشاب وقلت : أنا لســــت من الهيئة ولا من الشرطة وإنما أخٌ أحببت لك الخير فأحببـــت أن أنصحك . ثم جلسنا وبدأت أذكره بالله حتى ذرفت عيناه ثــم تفرقنا وأخذت تلفونه وأخذ تلفوني وبعدأسبوعين كنت أفتــش في جيبي وجدت رقم الشاب فقلت: أتصل به وكان وقت الصباح فأتصلت به قلت : السلام عليكم فلان هل عرفتني , قال وكيــف لا أعرف الصوت الذي سمعت به كلمات الهداية وأبصرت النور وطريق الحق . فضربنا موعد اللقاء بعد العصر, وقــدّر الله أن يأتيني ضيوف, فتأخرت على صاحبي حوالي الساعة ثم ترددت هل أذهب له أو لا . فقلت أفي بوعدي ولو متأخراً, وعندمــــــا طرقت الباب فتح لي والده . فقلت السلام عليكم قال وعليكــــــم السلام , قلت فلان موجود ... فأخذ ينظر إلي , قلت فلان موجـود و هو ينظر إلي باستغراب قال يا ولدي هذا تراب قبره قد دفنــاه قبل قليل . قلت يا والد قد كلمني الصباح , قال صلى الظــهر ثم جلس في المسجد يقرأ القرآن وعاد إلى البيت ونام القيلولـــــة فلما أردنا إيقاظه للغداء فإذا روحه قد فاضت إلى الله . يقــــول الأب :ولقد كان أبني من الذين يجاهرون بالمعصية لكنه قبــــل أسبوعين تغيرت حاله وأصبح هو الذي يوقظنا لصلاة الفجــــر بعد أن كان يرفض القيام للصلاة و يجاهرنا بالمعصية في عقــر دارنا , ثم منّ الله عليه بالهداية . ثم قال الرجل : متى عرفت ولدي يا بني ؟ قلت : منذ أسبوعين . فقال : أنت الذي نصحته ؟ قلت : نعم قال : دعني أقبّل رأساً أنقذ أبني من النار
شريط نهاية الشباب منوع
.......
|
| ÊæÞíÚ ; ٻـــξـثرﮦ ﮜــياآآن | |
| |
ãÚáæãÇÊ ÇáÚÖæ ٻـــξـثرﮦ ﮜــياآآن مراسلة المنتدى !! ãÚáæãÇÊ ÅÖÇÝíÉ تاريخ التسجيل : 20/03/2011 عَدَدَ الَمّشّآرّكآّتّ : 1708 الجنس : البلد : العمل : المزاج : | |
بينما القطار يشق طريقه متوجه الى فرنسا
كان يجلس فى داخله أربعة أفراد متقابلين : " أمريكي وأفغاني وفتاة وامرأة عجوز " ...، دخل القطار فى نفق مظلم فسمع الركاب صوت قبله ... ثم تلاها صوت صفعة على الوجه.
فلما خرج القطار من النفق شوهد الامريكى يحك خده وقد احمر ...، فدار هذا الحوار:
قالت العجوز فى نفسها : يالها من فتاة غبية قبلها الامريكي فصفعته على وجهه
وقالت الفتاة فى نفسها : ياله من امريكي غبي ... يتركنى انا ويقبل هذه العجوز
وقال الامريكي فى نفسه : ياله من افغاني محظوظ ... يقبل الفتاة واتلقى انا الصفعة ÊæÞíÚ ; ٻـــξـثرﮦ ﮜــياآآن | |
| |
ãÚáæãÇÊ ÇáÚÖæ ٻـــξـثرﮦ ﮜــياآآن مراسلة المنتدى !! ãÚáæãÇÊ ÅÖÇÝíÉ تاريخ التسجيل : 20/03/2011 عَدَدَ الَمّشّآرّكآّتّ : 1708 الجنس : البلد : العمل : المزاج : | |
كان بندر محبوبا في مدرسته عند الجميع من أساتذة وزملاء ، فإذا استمعت الى الحوار بين الأساتذة عن الأذكياء كان بندر ممن ينال قسطا كبيرا من الثناء والمدح سئل بندر عن سر تفوقه فأجاب :أعيش في منزل يسوده الهدوء والاطمئنان بعيدا عن المشاكل فكل يحترم الاخر ،وطالما هو كذلك فهو يحترم نفسه وأجد دائما والدي يجعل لي وقتا ليسألني ويناقشني عن حياتي الدراسية ويطلع على واجباتي فيجد ما يسره فهو لايبخل بوقته من أجل أبنائه فتعودنا أن نصحو مبكرين بعد ليلة ننام فيها مبكرين وأهم شئ في برنامجنا الصباحي أن ننظف أسناننا حتى إذا أقتربنا من أي شخص لا نزعجه ببقايا تكون في الاسنان ، ثم الوضوء للصلاة. بعد أن نغسل وجوهنا بالماء والصابون ونتناول أنا وأخوتي وجبة إفطار تساعدنا على يوم دراسي ثم نعود لتنظيف أسناننا مرة أخرى ونذهب الى مدارسناوإن كان الجميع مقصرين في تحسين خطوطهم فإني أحمد الله على خطي الذي تشهد عليه كل واجباتي..ولا أبخل على نفسي بالراحة ولكن في حدود الوقت المعقول ، فأفعل كل ما يحلو لي من التسلية البريئة أحضر الى مدرستي وأنا رافع الرأس واضعا أمامي أماني المستقبل منصتا لمدرسي مستوعبا لكل كلمة، وأناقش وأسأل وأكون بذلك راضيا عن نفسي كل الرضا وإذا حان الوقت المناسب للمذاكرة فيجدني خلف المنضدة المعدة للمذاكرة ، أرتب مذاكرتي من مادة الى أخرى حتى أجد نفسي وقد استوعبت كل المواد ، كم أكون مسرورا بما فعلته في يوم ملئ بالعمل والأمل
صانع المعروف ...
معروف فلاح يعيش في مزرعته الصغيرة على شاطئ أحدى البحيرات ، تعود على عمله الذي أخذه عن والده ، وهو حرث الأرض وزراعتها وريها..اعتبر هذا العمل خدمة لوطنه الغالي الذي أعطاه الكثير ول يبخل عليه بأي شئ ..وكان معروف يتسلى بمظهر البحيرة التي تعيش فيها مجموعة طيور الأوز والبط ، وكانت أشكالها الجميلة وسباحتها في البحيرة مما تعود أن يراه يوميا وهذه هي تسليته الوحيدة...إنه لا يعرف الكسل ، فهو منذ الفجر يستيقظ نشيطا متفائلا..ولما كان عمله بدنيا فقد ازدادت صحته قوة وصلابة ، وأصبح يضاعف العمل في مزرعته ، فعرف أن زيادة الانتاج دائما تأتي بالعزيمة والايمان.وذات يوم وهو في مزرعته أثناء قيامه بشق الأرض ، إذا بصوت خافت يأتي من خلفه ، فاستدار فإذا هو ثعبان ضخم، فتخوف الفلاح وأراد الفرار ، ولكن الثعبان قال له: قف أيها الفلاح وأسمع حديثي لعلك تشفق عليّ ، وإن لم تقتنع فلا عليك ، أتركني ومصيري فصعد الفلاح على ربوة وبسرعة حتى جعل البحيرة بينه وبين الثعبان من بعيد ، فقال الثعبان :إنني لم أضر أحدا في هذه القرية وقد عشت فترة طويلة فيها ، وانظر ستجد أبنائي خلف الشجرة ينتظرون قدومي بفارغ الصبر وانظر الى الراعي يريد أن يقضي عليّ بفأسه فخبئني حتى يذهب وسوف لا تندم على عملك ، فنزل معروف وخبأه في مكان لا يراه ذلك الراعي الذي ظل يبحث عنه هنا وهناك وغاب الراعي عن الأنظار وكأنه لم يجد فائدة من البحث عن الثعبان حيث اختفى، ولما أحس الثعبان بالأمان أخذ يلتف على معروف الذي أمنه على نفسه ، وجد معروف نفسه في ورطة كبيرة ، فالثعبان السام يلتف حول عنقه ، وحتى الصراخ لو فكر فيه لن يفيده فالمكان لا يوجد فيه أحد وخاصة أن خيوط الليل بدأت تظهر في السماء ، وأهالي القرية البعيدون عن كوخه ومزرعته تعودوا أن يناموا مبكرين ، ومن يغيثه من هذا الثعبان الذي يضغط على رقبته ويقضي عليه؟ وهل في الامكان لشخص ما أن يقترب؟المنظر رهيب ، وهل يصدق أحد أن أنسانا ما يسمع كلام الثعبان مثل معروف ويأمنه ويقربه اليه ؟ وهنا قال معروف للثعبان: أمهلني حتى أصلي - وفعلا توضأ وصلى ركعتين وطلب من الله سبحانه وتعالى أن يخلصه من هذا الثعبان المخيف الرهيب بضخامته وسمومه القاتلة وبينما هو كذلك إذا بشجرة قد نبتت وارتفعت أغصانها وصارت لها فروع ، فتدلى غصن تحب أكله الثعابين وتبحث عنه ، فاقترب الغصن الى فم الثعبان ، فأخذ الثعبان يلتهم الغصن وماهي الا دقائق حتى إنهار الثعبان وسقط وكانت الشجرة عبارة عن سم ، فقتل ذلك الثعبان الذي لم يوف بعهده مع من حماه ، وفجأة اختفت الشجرة المسمومة وعلم معروف أن الله قريب من الانسان ، وانه لابد أن يعمل المعروف مع كل الناس ، ومع من يطلب منه ذلك
رد الجميل ...
كان سمير يحب أن يصنع المعروف مع كل الناس ، ولايفرق بين الغريب والقريب فــي معاملته الانسانية .. فهو يتمتع بذكاء خارق وفطنة . فعندما يحضر الى منزله تجده رغم عمره الذي لا يتجاوز الحادية عشرة .. يستقبلك ، وكأنه يعرفك منذ مدة طويلة .. فيقول أحلى الكلام ويستقبلك أحسن استقبال وكان الفتى يرى في نفسه أن عليه واجبات كثيرة نحو مجتمعه وأهله ، وعليه أن يقدم كل طيب ومفيد . ولن ينسى ذلك الموقف العظيم الذي جعل الجميع ينظرون اليه نظرة إكبار .. ففي يوم رأى سمير كلبا يلهث .. من التعب بجوار المنزل . فلم يرض أن يتركه .. وقدم له الطعام والشراب وظل سمير يفعل هذا يوميا ، حتى شعر بأن الكلب الصغير قد شفيّ ، وبدأ جسمه يكبر ، وتعود اليه الصحة . ثم تركه الى حال سبيله .. فهو سعيد بما قدمه من خدمة إنسانية لهذا الحيوان الذي لم يؤذ أحدا ولا يستطيع أن يتكلم ويشكو سبب نحوله وضعفه . وكان سمير يربي الدجاج في مزرعة أبيه ويهتم به ويشرف على عنايته وإطعامه وكانت تسلية بريئة له وذات يوم إنطلقت الدجاجات بعيدا عن القفص واذا بصوت هائل مرعب يدوي في أنحاء القرية وقد أفزع الناس. حتى أن سميرا نفسه بدأ يتراجع ويجري الى المنزل ليخبر والده . وتجمعت الأسرة أمام النافذة التي تطل على المزرعة .. وشاهدوا ذئبا كبير الحجم ، وهو يحاول أن يمسك بالدجاجات و يجري خلفها ، وهي تفر خائفة مفزعة وفجأة .. ظهر ذلك الكلب الذي كان سمير قد أحسن اليه في يوم من الأيام .. و هجم على الذئب وقامت بينهما معركة حامية .. وهرب الذئب ، وظل الكلب الوفي يلاحقه حتى طرده من القرية وأخذ سمير يتذكر ما فعله مع الكلب الصغير وهاهو اليوم يعود ليرد الجميل لهذا الذي صنع معه الجميل ذات يوم ، وعرف سمير أن من كان قد صنع خيرا فإن ذلك لن يضيع .. ونزل سمير الى مزرعته ، وشكر الكلب على صنيعه بأن قدم له قطعة لحم كبيرة ..جائزة له على ما صنعه ثم نظر الى الدجاجات ، فوجدها فرحانة تلعب مع بعضها وكأنها في حفلة عيد جميلة
و
|
| ÊæÞíÚ ; ٻـــξـثرﮦ ﮜــياآآن | |
| |
ãÚáæãÇÊ ÇáÚÖæ ٻـــξـثرﮦ ﮜــياآآن مراسلة المنتدى !! ãÚáæãÇÊ ÅÖÇÝíÉ تاريخ التسجيل : 20/03/2011 عَدَدَ الَمّشّآرّكآّتّ : 1708 الجنس : البلد : العمل : المزاج : | |
حدث هذا في أحد البيوت حيث كان هناك امرأة مع ابنتها هند في البيت ومعهما الخادمة ففي النهار أوقعت الخادمة صحناً مزخرفاً غالي الثمن فكسرته فصفعتها صاحبة البيت صفعة قوية فذهبت إلى غرفتها تبكي ومر على ذلك الحدث سنتان وقد نسيت الأم الحادثة ولكن الخادمة لم تنسى وكانت نار الانتقام تشتعل داخلها وكانت الأم تذهب كل صباح للمدرسة وتأتي وقت الظهيرة وتبقى ابنتها هند مع الخادمة وبعد أيام قليلة أحست الأم أن ابنتها في الليل تنام وهي تتألم فقررت الأم أن تتغيب عن المدرسة وتراقب الخادمة مع هند سمعت هند تقول : لا أريد اليوم هذا مؤلم , فلما دخلت الأم علهما فجأة فوجئت بما رأته رأت الخادمة تضع لهند الديدان في أنفها فأسرعت وأخذت ابنتها إلى الطبيب ماذا حدث بعد ذلك ؟ لقد ماتت هند , فانظروا صفعة واحدة نتيجتها حياة طفلة بريئة . ÊæÞíÚ ; ٻـــξـثرﮦ ﮜــياآآن | |
| |
ãÚáæãÇÊ ÇáÚÖæ ٻـــξـثرﮦ ﮜــياآآن مراسلة المنتدى !! ãÚáæãÇÊ ÅÖÇÝíÉ تاريخ التسجيل : 20/03/2011 عَدَدَ الَمّشّآرّكآّتّ : 1708 الجنس : البلد : العمل : المزاج : | |
كانت تلك مجرد لعبة ..نعم مجرد لعبة لقتل الفراغ ..في يوم من الأيام ..زارتني صديقتي وقد قمنا بعمل كل مانستطيع لكينتسلى..وبعد أن فرغنا من كل طرق التسلية أصابتنا حالة من الملل القاتل..كنا محبتين للرعب بل عاشقتين له ..لذا قررنا أن نقوم بعمل فريد من نوعههناك في منزلنا كانت بقعة شبه مهجورة "بالقسم الخلفي من المنزل"لايدخلها أحد عادةً.. ÊæÞíÚ ; ٻـــξـثرﮦ ﮜــياآآن | |
| |
ãÚáæãÇÊ ÇáÚÖæ ٻـــξـثرﮦ ﮜــياآآن مراسلة المنتدى !! ãÚáæãÇÊ ÅÖÇÝíÉ تاريخ التسجيل : 20/03/2011 عَدَدَ الَمّشّآرّكآّتّ : 1708 الجنس : البلد : العمل : المزاج : | |
كان وقتاً مناسباً بالنسبة لمجموعة من الفتيان لقضاء عدة أيام في الخلاء قاموا بأخذ مايحتاجون إليه من المأونة وجدوا مكاناً مناسباً يبعد عن المدينة بضع كيلو متراتنصبوا خيامهم هناك كل شيء جهزوه ..إلى أن حل الليل كل شخص كان مشغولاً بعمل ما..لكن فجأة وبدون مقدمات سمعوا صراخ احدهماحد الفتيان كان يصرخ بشكل هستيري حاولوا أن يجعلوه يتوقف عن الصراخ ..لكن دون جدوى اخيراً قاموا بتقييده واصطحبه بعض الفتيان إلى المدينة وبقي الآخرون في المخيم في ذلك اليوم ..اتصل احد الفتيان الذي اصطحب الفتى الذي كان يصرخ بأحد أصحابه الذي كان لايزال في المخيم واخبره بأن يطلب من الجميع أن يتركوا المخيم حالاً..وعندما سأله لماذا؟أجابه بأن ماحصل للفتى الذي كان يصرخ بهستيرية كان له سببحيث أن الفتى قال لهم بعد أن هدأأنه أشعل النار ثم اخذ يعبث بالرماد..وفجأة أحس بشيء يخنقه من خلفه ويطبق على رقبته ..صعب عليه التنفس وفجأة سمع صوت ضحك وعندما رفع رأسه فوجئ بمخلوق غريب على الشجرةيضحك عليه وهو يختنق وفجأة قال له: انتم في أرضنا ارحل حالاًأنت وأصحابك..واختفى..بعدها حدث ماحدث ..وأصابت الفتى تلك الحالة..بعد أن فرغ الفتى من كلامه وعلم جميع من في المخيم بحقيقةالأمر تركوا المخيم بسرعة وتركوا أشياءهم خلفهم ولم يعدوا إلى ذلك المكان ثانية..
|
| ÊæÞíÚ ; ٻـــξـثرﮦ ﮜــياآآن | |
| |
ãÚáæãÇÊ ÇáÚÖæ ٻـــξـثرﮦ ﮜــياآآن مراسلة المنتدى !! ãÚáæãÇÊ ÅÖÇÝíÉ تاريخ التسجيل : 20/03/2011 عَدَدَ الَمّشّآرّكآّتّ : 1708 الجنس : البلد : العمل : المزاج : | |
اليوم جايب لكم قصه غريبه ومخيفه واللي ما يتحمل يختصر على نفسه
واذا معزم لا يقرأ الموضوع الا في النهار عشان ما يخاف
انا حذرت والباقي عليكم.
المهم
السالفه هي :
واحد من سكان الرياض ، حب ياخذ اولاده في نزهه قصيره في البر بجوار الرياض، يعني يبون يغيرون جو....
المهم ابوهم قال جهزو انفسكم نبي نطلع نشوي ونتمشى شوي.
الأم جهزت كل طلبات الطلعه من ماء وشاي وقهوه واغراض الشوي ، ركبو سيارتهم و توجهو الى اقرب محل يبيع كل انواع المشويات ، حتى ياخذو لحم ودجاج طازج من أجل الشوي ، اخذ الأب اللحم والدجاج وركب السيارة ،
توجهو على طريق مكه ، واول ما نزلو من الزديه ( القديه) وبعد قصور المقبل اتجهو مع طريق ديراب وكانو يقصدون احد الأماكن التي يرتادها سكان الرياض و اختارو مكان هادئ وجميل وبعيد عن الأزعاج بجوار أحد الجبال وكان الوقت قد شارف على المغرب .
انزل الأب كل الأغراض والأم تشتغل في تجهيز المشاوي بمساعدته الأب والأولاد يلعبون بالكره في الجوار ، وعندما اعدو المشويات نادى الأب على الأولاد و طلب منهم الحضور على سفرة الطعام ، وعندما اكلو وحمدوا ربهم طلب الأب منهم الأستعداد لصلاه وصلو المغرب ، وجلسو يتبادلون الحديث.... حتى
حصل ما لم يتوقعوه .....
لقد سمعوا صرخه...
ولكن اي صرخه.....
صرخه ترعب القلوب...
صرخه ترعب الكبير قبل الصغير...
دب الخوف في العائله.....
العائله لا شعرورياً ركبوا السيارة وتركو كل ما احضروه معهم من طعام.......
يريدون الخروج ولا شي غير الخروج....
يريدون السلامه والنجاة بأنفسهم ....
لأنهم سمعو مالم يسمعوه من قبل ...
قرروا النجاة بأنفسهم......
وعندما اطمن الأب على العائلة اتصل على الشرطه ...
حضرت الشرطه وطلبوا منه ان يرافقهم...
ولكنه رفض واعتذر بسبب اولاده...
ولكن الحقيقه انه يخاف ان يحدث له شي......
فما سمعه ليس بقليل.......
طالبوه بأن يقترب حتى يعرفوا المكان ثم ينصرف .....
وافق بعد جهد ان يدلهم على المكان....
ذهبت الشرطه الى الموقع.....
الوقت ليلاً ......
والليل ظلام حالك .....
ظلام يخيف بدون مشكله.....
فكيف وهم حضروا على اساس بلاغ......
كان عددهم اثنين....
ولم يكن معهم سوى اضاءه خفيفه.....
تسلقو الجبل ......
وهم يترقبون.....
ماذا سوف يقابلهم .....
ماذا يخبي لهم هذا الجبل.....
ماذا وماذا .....
تساءلات عديده...
تدور في افكارهم......
لا يريدون العوده بدون معرفه الموضوع.....
حتى لا يقال لهم جبناء.......
استمرو في السير......
وكل واحد لا يعرف ماذا يقول لزميله.....
هل يقول نرجع .....
ام نستمر .......
وعندما وصلو منتصف الجبل.......
سمعو صوت يبث الرعب في القلوب...
من شدة الصوت نزلوا جريا لاينظرون خلفهم .......
ولا ينظرون الى ما تحت اقدامهم............
ولم يقفوا حتى وصلوا سيارتهم...
طلبو فرق تعزيز.....
وانتظروا وصلو الفرق...
عندما وصلت الفرق......
تكلم عليهم الضابط.....
انتم جبناء خوافون....
وطلب من الذي اتو معه ان يوجهو الأضاء على الجبل....
وامر اثين منهم بالتوجه الى الجبل....
وتقدموا والخوف يسيطر عليهم...
فهم يعرفون أن الذين قبلهم لايخافون....
واستمروا في التقدم...
واثناء التقدم سمعو الصوت المرعب....
واثناء هروبهم سقطأ احدهم وانكسرت رجله ....
وحاول زميله مساعدته.....
وبعد جهد كبير نزلو..
وارسلوا زميلهم للمستشفى .....
الضابط زاد غضبه على جنوده......
وطلب ان يذهب بنفسه ......
وكان رجل كبير في السن.....
تقدما برفقه احد الجنود.....
وصعدوا الجبل......
والأضاءه موجه الى الجبل...
والضابط في المقدمه.....
واثناء التقدم انقطعت الأضاءه.....
واخذ يراسل المسؤل عنها لعله يعيدها بسرعه...
ولا يريد النزول حتى لا يقال له انه جبان...
ويحتقرونه الجنود...
حتى ولو كلفه هذا الموقف حياته.....
لابد ان يصل .....
اخذ يشجع الجندي المرافق...
والجندي يشجعه.....
ويتبادلون الكلام.....
حتى يذهب الصمت الذي يعم المكان......
اعيدت الأضاءة......
واستمروا في السير......
واثناء السير.....
سمعوا نفس الصوت.....
ولكن هذه المره اقوووووووووووى.......
فكر الضابط ومرافقه ماذا يجيب ان نفعل.......
لابد ان نواصل......
واصلو الصعووود الى القمه........
قمه الرعب.....
قمة المجهول......
قمة العودة ولا عودة....
ولكن كان يجب عليهم ان يواصلوا الصعود.....
وعندما اقتربوا من القمه.......
سمعو الصوت وكل مرة في ازدياد ......
هاهم الآن قد وصلو القمة.....
في هذه القمة كهف.....
وهذا الكف مظلم....
مظلم في النهار فكيف يكون بالليل ....؟
حاول الضابط الدخول الى الكهف.....
ولكنه تردد كثيراً....
اخيراً قرر.........
قرار الدخول الى المجهول....
وطلب من مرافقه ان ينتظر في الخارج.....
دخل الى الكهف المظلم......
وكل خطوه كان يزيد الصوت ......
وكان يثبت نفسه بالدعاء .....
عسى ربه ان يخرجه من هذا المكان ........
وعندما وصل اخر الكهف.....
ماذا رأى....................
لقد فتش كثيراً
بحث في كل مكان........................
بحثت تحت الحصى........
وخلف الحصى......
وفي كل مكان......
واخيراً
وجد مصدر الصوت
مصدر الصوت
|
| ÊæÞíÚ ; ٻـــξـثرﮦ ﮜــياآآن | |
| |
ãÚáæãÇÊ ÇáÚÖæ ٻـــξـثرﮦ ﮜــياآآن مراسلة المنتدى !! ãÚáæãÇÊ ÅÖÇÝíÉ تاريخ التسجيل : 20/03/2011 عَدَدَ الَمّشّآرّكآّتّ : 1708 الجنس : البلد : العمل : المزاج : | |
قصة سندريلا كانت اسرة مكونة من اب وام وطفلة تسمى سندريلا ماتت امها وتزوج ابوها
من امرئه لديها ابنتان جيني وكاترين وأتر ابوها للمغادرة والذهاب الى مدينة اخرى فعاملتها زوجة ابيها كالخادمة وفي يوم من الايام وصلت دعوة الى البيت الذي تعيش به سندريلا فقرأتها ام جيني وكاترين التالي:هذه الدعوة لكل فتيات هذا المنزل لحضور حفل اختيار عروس لأبن الرئيس فقالت سنذهب اما سندريلا فلا فبكت سندريلا ولاكن فاجأة الساحرة الطيبة وسحرة سندريلا واتت لها بعربة و احصنة وسائق فسحرة ثيابها الى ثوب ازرق جميل وسحرت قبقابها الخشبي الى حذاء مرسع بالالماس وقالت لها عودي قبل الساعة الثانية عشر لان سيزول السحر وذهبت فاعجب الامير بها ورقص معها واتت الساعة ال12 فرقدت سندريلا واسرعت الى البيت فوصلت في الوقت المناسب ولكن سندريلا :اين فردت الحذاء الاخرى ولكن فردت الحذاء الاخرى وقعت على السلم واخذها الامير وقاسها على فتيات المدينة وقاسها على سندريلا فوجد انها هي فتزوجوا وعشوا في سعادة ÊæÞíÚ ; ٻـــξـثرﮦ ﮜــياآآن | |
| |
ãÚáæãÇÊ ÇáÚÖæ أَنْفَآسْ الْوَردْ المديرة العامة }~ ãÚáæãÇÊ ÅÖÇÝíÉ تاريخ التسجيل : 20/03/2011 عَدَدَ الَمّشّآرّكآّتّ : 2827 الجنس : البلد : العمل : المزاج : | |
عدل سابقا من قبل أَنْفَآسْ الْوَردْ في 7/26/2011, 8:20 pm عدل 1 مرات
| |
ãÚáæãÇÊ ÇáÚÖæ روبن عصفوري متالق ãÚáæãÇÊ ÅÖÇÝíÉ تاريخ التسجيل : 09/09/2010 عَدَدَ الَمّشّآرّكآّتّ : 387 الجنس : البلد : العمل : المزاج : | |
لو سقطت منك فردة حذاءك
.. واحدة فقط
.. أو مثلا ضاعت فردة حذاء
.. واحدة فقط ؟؟
مــــاذا ستفعل بالأخرى ؟
يُحكى أن غانـدي
كان يجري بسرعة للحاق بقطار
... وقد بدأ القطار بالسير
وعند صعوده القطار سقطت من قدمـه إحدى فردتي حذائه
فما كان منه إلا خلع الفردة الثانية
وبسرعة رماها بجوارالفردة الأولى على سكة القطار
!!!... فتعجب أصدقاؤه : وسألوه
ماحملك على مافعلت؟
لماذا رميت فردة الحذاء الأخرى؟
: فقال غاندي الحكيم أحببت للفقير الذي يجد الحذاء أن يجد فردتين فيستطيع الإنتفاع بهما
!... فلو وجد فردة واحدة فلن تفيده
! ولن أستفيد أنــا منها أيضا
... نريـد أن نعلم انفسنا من هذا الدرس
أنــه إذا فاتنــا شيء فقد يذهب إلى غيرنــا ويحمل له السعادة
فــلـنــفــرح لـفـرحــه ولا نــحــزن على مــافــاتــنــا
! فهل يعيد الحزن ما فــات؟
| |
ãÚáæãÇÊ ÇáÚÖæ سمو طفلة عصفوري نشيط ãÚáæãÇÊ ÅÖÇÝíÉ تاريخ التسجيل : 09/09/2010 عَدَدَ الَمّشّآرّكآّتّ : 266 العمر : 24 الجنس : البلد : العمل : المزاج : | |
قصة المرأة الحكيمة
صعد عمر- رضي الله عنه- يوما المنبر، وخطب في الناس، فطلب منهم ألا يغالوا في مهور النساء، لأن رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه لم يزيدوا في مهور النساء عن أربعمائة درهم؟ لذلك أمرهم ألا يزيدوا في صداق المرأة على أربعمائة درهم.فلما نزل أمير المؤمنين من على المنبر، قالت له امرأة من قريش: يا أمير المؤمنين، نهيت الناس أن يزيدوا النساء في صدقاتهن على أربعمائة درهم؟ قال: نعم.فقالت: أما سمعت قول الله تعالى: {وآتيتم إحداهن قنطارا} ( القنطار: المال الكثير).فقال: اللهم غفرانك، كل الناس أفقه من عمر.ثم رجع فصعد المنبر، وقال: يا أيها الناس إني كنت نهيتكم أن تزيدوا في مهور النساء، فمن شاء أن يعطي من ماله ما أحب فليفعل ~تحيه ~
| |
ãÚáæãÇÊ ÇáÚÖæ أَنْفَآسْ الْوَردْ المديرة العامة }~ ãÚáæãÇÊ ÅÖÇÝíÉ تاريخ التسجيل : 20/03/2011 عَدَدَ الَمّشّآرّكآّتّ : 2827 الجنس : البلد : العمل : المزاج : | | | |
ãÚáæãÇÊ ÇáÚÖæ أَنْفَآسْ الْوَردْ المديرة العامة }~ ãÚáæãÇÊ ÅÖÇÝíÉ تاريخ التسجيل : 20/03/2011 عَدَدَ الَمّشّآرّكآّتّ : 2827 الجنس : البلد : العمل : المزاج : | | | |
ãÚáæãÇÊ ÇáÚÖæ أَنْفَآسْ الْوَردْ المديرة العامة }~ ãÚáæãÇÊ ÅÖÇÝíÉ تاريخ التسجيل : 20/03/2011 عَدَدَ الَمّشّآرّكآّتّ : 2827 الجنس : البلد : العمل : المزاج : | |
ما رأيكم بالأم التي تحرض ابنها على الصلاة في وقتها؟؟!!
بل أكثر من ذلك تشجعه على الذهاب إلى المسجد في صلاة الفجر… شئ طبيعي من أم صالحة ومربية فاضلة… ولكن
عندما يكون الأمر معكوسا تكون المصيبة الكبرى..والطــامة العظمى… أعزائي دعونا نتأمل في هذه القصة… الرائعة..
لم يعجبها انطلاق ابنها الصغير إلى المسجد لأداء الصلاة في جماعة خمس مرات في اليوم، بل لم تكن راضية عن
صلاته كلها.!! كانت ترى أنه صغيراً على الصلاة!! وكأن صلاته تأخذ منه ولا تعطيه، تتعبه ولا تريحه، تضيع
وقته ولا تنظمه!!
على الرغم من أن ابنها ذا الأعوام العشرة، كان يرد بلطف على أمه شفقتها المزعومة مؤكدا لها أنه يشعر بسعادة
غامرة في الصلاة، وأنها تبعث فيه نشاطاً غير عادي وتنظم وقته حتى صار متفوقا في الدراسة دون أن يحرم نفسه
من اللعب..زاد قلق الأم عندما عجزت عن صرفه عن الصلاة..لجأت إلى الأب تشكو إليه حال ولدهما الذي "أخذت
الصلاة عقله" كما عبرت..!!
حاول زوجها أن يخفف من قلقها..بأنه طفل صغير ..وهي مؤكدا هبّة من هبات الصغار.. وسرعان ما يمل ويسأم منها!!
ومرت الأيام دون أن يتحقق ما منّى أبوه به أمه! فقد زاد الصغير حبّا بصلاته، وتمسكا بها، وحرصا على أدائها في
المسجد..وصحتالأم صباح يوم جمعة، وثار في نفسها خاطر بأن ابنها لم يعد من صلاة الفجر التي قضيت منذ أكثر
من نصف ساعة، فهرعت إلى غرفته قلقة فزعة، وما كادت تدخلمن بابها المفتوح حتى سمعته يدعو الله بصــوت
خاشــع بــاك ويقول: " يــا رب.. يــا رب ..اهد أمي …اهد أبي..اجعلهما يصليان..اجعلهما يطيعانك..حتى لايدخلا
نار جهنم..يــا رب…"ولم تملك الأم عينيها وهي تسمع دعاء ولدها، فانسابت الدموع على خديها ..تغسل
قلبها..وتشرح صدرها..عادت إلى غرفتها وأيقظت زوجها، ودعته ليسمع ما سمعت ، وجاء أبوه معها ليجد ولده
يواصل الدعاء….ويقول : " يــا رب وعدتنا بأن تجيب دعاءنا ..وأنا أرجوك يــا رب أن تجيب دعائي.. وتهدي أبي
وأمي..فأنا أحبهما…وهما يحباني…"
لم تصبر الأم فأسرعت إلى ابنها تضمه إلى صدرها، ولحق بها أبوه وهو يقول: قـد أجاب الله دعاءك يا ولدي..
ومن ساعتها حافظ والده على الصلاة، وأصبحا ملتزمين أوامر ربهما… فكان هذا الولد الصغير سببا في هداية والديه..
أتحسب أنك جرم صغــير…..وفيك انطوى العــالم الأكبر
الله أكبـــر…..
|
| ÊæÞíÚ ; أَنْفَآسْ الْوَردْ | |
| |
|
|
صفحة 2 من اصل 2 | انتقل الى الصفحة : 1, 2 | |
| صلاحيات هذا المنتدى: | لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| |
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|